قصص نجاح تسويق الكتروني للعالميين | قصيرة | الجزء الاول
قصص نجاح قصيرة
في هذا الجزء سنتعرف سوياً علي قصص نجاح قصيرة ، يرويها أصحابها بأنفسهم ، لنتعلم منهم افضل الاستراتيجيات للنجاح و الربح عبر الانترنت
و تقدر تشوف قصص نجاح تسويق الكتروني قصيرة الجزء الثاني هاتفيدك جداً ايضاً .
دعونا نبدأ مع أحد ابرز الشخصيات في مجال الموشن جرافيك و هو
عبدالرحمن سليم رئيس مجلس ادارة Abc media للخدمات المتكاملة شركة ذات مسئولية محدودة
- ملك الموشن او عالمي الموشن .. القاب اطلقت من احد العالميين واشتهرت به فى الوسط الالكتروني وذلك يرجع لعملي فى مجال التعليق الصوتي والموشن جرافيك
- مبدئيًا فإن الفويس اوفر Voice over هو الاداء والتعليق الصوتي الابداعي فى الاعلانات
- سواء على وسائل الاعلام مثل الراديو والتلفزيون او على وسائل السوشيال ميديا فى العصر الحديث
- وهو التعليق على الفيديوهات مثل الإعلانات التجارية والأفلام الوثائقية والدبلجة،
- بالإضافة إلى الكتب الصوتية والروايات والمواد التعليمية، وغير ذلك العديد من التخصصات الحيوية التي لا غنى عنها،
- في ظل الاحتياج إلى تقديم المعلومات بشكل أسرع وأكثر سلاسة من النصوص الكتابية.
- وقد انتشر في الاونة الاخير اعتماد المسوقين على استخدام التعليق الصوتي فى الفيديوهات الدعائية والترويجية للمنتجات والشركات.
علاقة الفويس اوفر بتصميم الموشن جرافيك :-
- تصميم موشن جرافيك يتطلب وجود موسيقي او تعليق صوتي متمكن يوضح ويشرح الفيديو والفكرة ويحث المشاهد او الجمهور المستهدف على الاستجابه واتخاذ اجراء سواء شراء او طلب الخدمة ،
- ولأن الموشن جرافيك عبارة عن مشاهد تصميمية متحركة يتم إدخال بعض المؤثرات عليها،
- مع مزج صوت المعلق لتنتج في النهاية فيديو إعلاني احترافي،
- يحقق أهدافك التسويقية بنسبة 85% أسرع من وسائل الدعاية والإعلان الأخرى.
- ولأن التعليق المسجل يجب أن يكون بخامة صوت متميزة سواء رجالية أو نسائية،
- تصلح لأداء مختلف الطبقات بما يساهم في توصيل الرسالة المطلوبة للمشاهد،
- سواء بنبرات حماسية، أو فكاهية، أو تعليمية تصلح لتقديم الشروحات وغيرها،مما يحسن الشكل العام للبرند ويقويه
- لذا نهتم في ABC Media بتوفير فريق عمل من المعلقين الصوتيين من أصحاب الموهبة والاحتراف،
- وذلك بكل اللغات واللكنات المتاحة، حتى نتمكن من تنفيذ كافة طلبات تصميم الموشن جرافيك التي تردنا من عملائنا من كافة أنحاء العالم،
- بأعلى مستوى من التميز والمهارة التقنية والفنية، عبر تسجيل الصوتيات في الاستديوهات المجهزة والاستعانة بأحدث البرامج المتخصصة.
ABC Media تسعد بتقديم خدمات الموشن جرافيك المتكاملة بأقوى العروض:-
- والآن، بعدما تعرفنا على كيفية توظيف إمكانات الفويس اوفر والموشن جرافيك لعمل إعلان ناجح،
- نسعد في ABC Media بتقديم خدمات تصميم الموشن جرافيك لكافة المجالات،
- التجارية والتعليمية والصحية وغيرها، على مستوى الأفراد أو المؤسسات والحكومات،
- بأعلى جودة وأنسب سعر وأقصى سرعة في التنفيذ والتسليم، بالإضافة إلى عروضنا المستمرة والدورية،
- والتي تمكنك من الحصول على فيديو موشن جرافيك كامل بجودة عالية خلال 72 ساعة فقط،
- بالإضافة إلى عروض الاسعار الخاصة بالعالميين
- ولا ننسي فضل فى منظومة الكنترول بعد فضل الله تعالى .
- بداية من الكنترول 1 وحتي اخر اصدار والذي ساهم فى انتشار اعمالنا ووصولها لعدد كبير من الجماهير داخل وخارج مصر
- حتي وصلنا لاكثر من 16 دولة عربية واوربية بالاضافة لاستهداف عملائنا من خلال ادواته المميزة
- لذا ننصحكم دائما باختيار الادوات الصحيحه فى الاستهداف وتحديد الاولوية والعمل عليها بأنتظام حتي تصل للاحتراف والصدارة فى مجالك ..
بدأت ب 25 الف في 2016 و النهارده راس مال شركتي 3 مليون جنية
انا اسمى محمد الفقى (اول باشماركتير في مصر) ، عندى 26 سنة ، بدات شغل اونلاين يوم 29/11/2016
والنهاردة عندى شركة MF Group for Ecommerce راس مالها 3 مليون جنية شركة ذات مسؤلية محدودة
دخلت المجال صدفة ، او بمعنى اصح ، لبست بضاعة ومعرفتش ابيعها ومكنش قدامى اى حل غير انى ابيعها اونلاين … دخلت ومن يومها مطلعتش .
مكنش عندى اى خبرة اى حاجة في الديجيتال ماركتينج ، مكنش عندى اى معرفة لا باعلانات الفيسبوك ولا بتسويق ولا ببيع اونلاين .
بس كنت فاهم بيزنس ودى اكتر حاجة ساعدتنى انى اكبر شركتى .
وبعرف اتعلم اى حاجة محتاجها اونلاين بسرعة
- How to create Facebook page
- How to create Facebook ads for beginners
- How to manage data on google drive
عانيت كتير جدا اول 3 شهور وبعد كده تقريبا بدات اجمع كل الى محتاج اتعلمه عشان أكبر شغلى
قسمت شركتى من اول ما كنا 3 موظفين بس
- واحد مسؤل عن التسويق ،
- وواحد مسؤل عن البيع ،
- وواحد مسؤل عن اللوجيستكس والشحن
النهاردة شركتى فيها اكتر من 30 موظف متقسمين في نفس ال 3 إدارات الى بدات بيهم شركتى من الأول.
اول منتجات بعتها كان سعر بيعها 250ج والنهاردة اقل منتجاتى متوسط سعرها 2500ج
بظن انى وصلت لاكتر حته صعبه في البيزنس وهو انك تكسب ثقة الموردين وبداو يطلبوا اشتغل معاهم ، وبالفعل فتحولى بضاعة بالاجل لمدة 60 يوم ومتوسط مشترياتى شهريا بيوصل لاكتر مليون جنية .
والنهاردة الحمد لله وصلنا لاعلانات في بتزيد عن 200 الف في الشهر وبنحقق مبيعات بتزيد عن 100 الف في اليوم
وبنخطط اننا نكسر ال 150 الف مبيعات يوميا خلال الشهور الجاية
ومكملين …
شكرا يا م/ احمد ماهر … لانك اكتر شخص قابلته بيطور نفسه وشغله وبيساعد الناس بصدق
شكرا علشان انا بتعلم منك وبغير منك في ازاى اطور نفسى وشغلى زيك .
استغلال الادوات المقدمة من الاكاديمية
اولا انا محمد عرفات عالمى من ٢٠١٧ كنت بشتغل مهندس كمبيوتر و قبل ٢٠١٧ و كان تخصصى صيانة فقط و شغلى كان محدود جدا
فقررت فيوم بعد ما اتفرجت على الشروحات للأكاديمية ان اتقدم للاشتراك فى الاكاديمية و اخذ قرصات لايف لاتعلم كيفية استخدام الادوات المتاحة التى تقدمها الاكاديمية مع الشروحات
و بالفعل تعلمت استخدام جميع الادوات و بدات اخلط بين تخصصى و طموحى كمسوق عقارى و ابتدى الحلم باستخدام اداوت Amcacademy
البداية:-
- بدات استغل الادوات بشكل كبير و بعد ما تم اختيار مجال العقارات
- تعمدت ان اتعلم خصائص المشروعات المقدمة من المطورين
- و ان ادرسها بطريقة احترافيه و بالفعل الكنترول ساعدنى كتير جدا فى ده بأدوات البحث سواء عن البوستات او مواقع الشركات
- و ابتديت بالفعل على مدار شهر ونص ادرس مشاريع كتير جدا
- كمساحة و اسعار و مناطق كتير جدا و بعد ما جمعت كل المعلومات الى انا محتاجها قررت ابداء بالتسويق بالكنترول و بدات على بركة الله
استغلال الادوات المقدمة من الاكاديمية :-
استغليت طبعا بعد الادوات من الكنترول
مثل
- واتساب كنترول – و داتا فلتر – وطبعا ادوات البحث المعروفة و الغنية عن التعريف فى الكنترول
- و ابتديت اجمع عملائى من صفحات المنافسين و ابتديت افلترهم صح
- و قسمت شغلى على ٣ مشاريع و كل مشروع ليه العملاء الخاصين بيه
- حبيت ابداء بعدد مشاريع قليل عشان اقدر استوعب الرد على كل مشروع و اقدر اخزن معلومات اكتر عن المشاريع الى اختارتها
الاستراتيجية:-
- انا اعتمدت اعتماد كلى فى بدايت مشوارى مع الكنترول و الاكاديمية
- على الواتساب باعداد كبيرة جدا و سرعة الرد على العميل و الاهتمام بكل طلبات العميل
- حتى لو مش موجودة عندى فبحاول اكون على قدر من ثقة العميل بيا
- و انى اقدر اوفر كل شئ هوه يحتاجو فى مجال العقارات
- و اعتمدت فى الاستراتيجية بتاعتى على متابعة صفحات المنافسين باعداد كبيرة لعدة اسباب
- توفير البحث عن العميل توفير وقت و مجهود توفير دفع مصروفات اعلانية كثيرة
- و اخر حاجة فى الإستراتيجية التى اتبعها
- هى مصاحبة العميل و اجراء كل فترة تذكير ببعض العروض من الشركات المطورة التى اتعامل معها
الاحتراف :-
- احترفت مجال العقارات بعد فترة وجيزة جدا و هى ٨ اشهر او اقل باتباعى الشروحات من الاكاديمية
- و اتبعت ايضا سياسة العرض و الطلب انت تعرض عقارك او مشروعك على العميل
- لو حسيت باهتمام من العميل حاول دايما انك تجد له جميع الحلول المتاحة
- و ان تكون على اتصال دائم بالمطورين او الشركة التابعة لك فى مجال العقارات
- و اذا طلب منى عقار بمشروع من شركة منافسة كنت بتواصل مع الشركة المنافسة و اوفر لعميلى كل شئ لارضاء العميل
- و الاحتراف فى مجال زى مجال العقارات بيكون محتاج وقت كتير و متابعة دائمة للسوق سواء للعميل او المنافسين ليك او المطورين
- و دائما كانت لدى معلومات كثيرة جدا عن المشاريع الجديدة
- و ذلك لانه عندما كان يتم سؤالى عن مشروع جديد بكون عارف
- اسعار المتر – المساحات المتاحة – الوحدات المتاحة – مكان المشروع – الشركة المطورة للمشورع
- و ايضا لابد ان تختار مشروع لشركة تكون لها سابقة اعمال ولايوجد منها اى مشاكل مع المشرتين او مع الدولة
- و كذلك الامر ايضا فى العقارات القديمة او خدمة الريسيل
- كنت دائما اختار العقار الذى به جميع المرفقات متاحة و مكان مناسب و تشطيب محترم لسهولة البيع
- عميلك مش هيحتاج منك غير اهتمام و متابعة دائما
النتائج :-
- طبعا من وقت انضمامى للاكاديمية الى الان تم الحصول على عمولة بيع محترمة من اول شغل اشتغلتو لحد الان
- و تم بحمد الله شراء سيارة و شقة و تم امضاء عقد بشركة بروكر كبيرة فى مجال العقارات بمبلغ محترم من وقت انضمامى للاكاديمية
- وشغلى بالعقارات لم يؤثر علي شغلى الاساسى الى هوه مهندس كمبيوتر
- انا بالفعل بعمل بشركة كبرى بمجال الكمبيوتر بجانب شغلى بالعقارات
- و قدرت بحمد الله احقق احلام كتير كانت فى الاول صعبة الموضوع فرق معايا جدا فحياتى الشخصية
- و قدرت احصل على امتيازات فى حياتى كبيرة جدا
- و دى بعض الصور القليلة جدا الى حبيت اشارك بيها المدير المحترم استاذ احمد ماهر مدير و مؤسس اكاديمية العالمين
مصطفى الزغبي – خريج كلية الدعوة الإسلامية – جامعة الأزهر دفعة (2016)
– تاجر أحذية وشنط حريمي – مسوق الكتروني..
– خبرة في البحث الشرعي والتاريخي وتوثيق الأبحاث العلمية وكتابة المحتوى باللغة العربية.
– بداية حياتي العملية في السنة الأولى من الجامعة حيث دخلت شريكا في أحد مشروعات تصنيع الأدوات المنزلية بجزء من رأس المال فقط
بدعم من الوالد حفظه الله ( نظام تشغيل الأموال) ،
خسرت في هذا المشروع وبعد فترة لم تكن طويلة ما يزيد عن ثلاثة أرباع رأس المال.
– بعد ذلك قمت بما تبقى معى من بقايا رأس المال مع اقتراض مبلغ من أحد الأصدقاء وبالشراكة مع صديق آخر
بشراء ماكينات لتصنيع المشابك الخشبية وكان مشروعا شاقا جدا،
فلقد كنت المورد المسئول عن توريد بقايا الأخشاب التى تحصل عليها بصعوبة من الصبيان الصغار الذين يعملون لدى النجارين ( حيث كان هولاء الصبيان يأخذون بقايا الأخشاب مقابل عملهم)،
وكذلك كنت المُصنع المسئول عن التصنيع وذلك لأن شريكي كان يخاف من الوقوف على الماكينات لخطورته،
وكذلك كنت المسئول عن التوزيع في نفس الوقت.
كانت تجربة شاقة جدا ولكن كانت من أكثر التجارب التى استفدت منها في حياتي على الإطلاق.
- لم أستطع الصمود طويلا في هذا المشروع فقمت ببيع الماكينات وكان ذلك في السنة الرابعة من الجامعة،
- انتظرت دون الدخول في أي مشروع تجاري حتى أنتهى من دراستي وتخرجت من كلية الدعوة الإسلامية بتفوق ولله الحمد والمنة.
- بعد التخرج من الجامعة قمت بالعمل مع أحد رجال الأعمال حيث أوكل إلي تأسيس مصنع كبير لتصنيع الخزانات البلاستيكية فأنشاته من بدايته حتى نهايته بفضل الله وبعدها تزوجت بفضل الله وبدأت مرحلة جديدة في الحياة..
- بعد ذلك انتقلت للعمل فى نفس الشركة ولكن في تخصص مختلف وهو التسويق العقاري حيث كانت هذه الشركة من الشركات الرائدة فى المجال العقاري
- فقمت بأداء عملى على الوجه الأمثل واكتسبت خبرة جيدة في التسويق وبناء علاقات واسعة مع المستثمرين..
بعد ذلك طلبنى أحد أساتذتي ( الذين لا يرفض لهم طلب ولا يرد لهم قول )
- للقيام بإدارة أحد أكبر المؤسسات الإغاثية العاملة في أفريقيا
- ففرغت لها كل وقتى وطاقتى ( وكانت أجمل أيام حياتى على الإطلاق ولا أظن أننى سأعيش بعد ذلك حياة بهذا الجمال)
- بالرغم مش مشقة العمل القاتلة والتى كانت تصل أحيانا إلى 20 ساعة متواصلة دون ملل أو كلل
- لدرجة أن أحد العاملين معي أصيب بمشاكل في القلب من شدة ضغط العمل وأهميته وجماله وعظمته التى تجعلك تتعب بفرح فوق التعب تعبا وتكد فوق الكد كدا،
- وفجأة دون سابق إنذار تم تجميد العمل في المؤسسة وإنهاء نشاطاتها لأسباب لا داعي لذكرها.
بعد ذلك كنت بين أمرين:
- إما العودة إلى العمل في مجال العقارات في الشركة التى كنت أعمل بها قبل ذلك،
- وبين إنشاء مشروع تجاري خاص بي فاخترت الثانية وقمت بدراسة عدد من المشاريع التجارية حتى توصلت
- في النهاية إلى مشروع تجارة الأحذية والحقائب النسائية،
- وضعت فيه كل ما أملك وبطبيعة المكان دخلت رغما عنى في منتجات فئة a class))
- في السنة الأولى خسرت جزءا من رأس المال،
- تم تعويضه في نصف السنة الثانية بفضل الله ،
- حاولت كثيرا النجاح في مجال الأونلاين وذلك لأننى كنت على قناعة تامة بأن المستقبل للتجارة الالكترونية في مصر والعالم،
- استمعت لدورات كثيرة وتعاملت مع معلنين أكثر وكانت كل الحملات الاعلانية لا تغطي مصاريف الحملة،
- بالرغم من أن الحملات الإعلانية التى كانت فى نطاق المحل التجاري كانت ناجحة إلى حد ما
- وساهمت بشكل كبير في نجاح النشاط التجاري ولكن في الأوفلاين دون الأونلاين.
كان النجاح في الأونلاين حلما يراودني دائما رغم كل المثبطات والحملات التى لا تغطى تكلفتها.
- كنت متابعا للمهندس أحمد ماهر بسبب أنه كان أحد الأشخاص الملهمين لي في حياتي العملية حتى وجدته يعلن عن كورس فى الأكاديمية
- وعلى الفور قمت بحجز الكورس وانهيته وكنت في تحدي مع نفسي على النجاح في الأونلاين،
- ولا يفوتنى هنا أن أتوجه بخالص الشكر للأخ الجميل مصطفى سليمان على تفانيه في افادتي وإجابته على كل أسئلتى
- وأشهد أنه لم يتأخر علي أبدا فجزاه الله خيرا.
- كانت نتيجة دخولي للعالميين وبفضل الله أولا وآخرا ثم بفضل بعض الأدوات البسيطة
- أذكر أننى كنت أول تاجر في السوق المصرى تقريبا في فئة a class انتهت عنده موديلات الشتاء بالكامل
- ولو كان متوفر فى السوق أضعافها لانهيتها ولله الحمد أولا وآخرا..
وما زلنا مستمرين نستمد العون والتوفيق من الله عز وجل ….
