حصرى موقع بالعربى اون
هل تعلمين أن بإمكانكِ كشف الكثير عن شخصيتكِ من خلال راحة يدكِ فقط؟ كلّ ما عليكِ فعله هو الخضوع للإختبار التالي الفائق البساطة لتحديد أبرز طباعكِ ومعالم شخصيتكِ.
طريقة إجراء الإختبار:
إرفعي يدكِ اليمنى وإنظري إلى راحة يدكِ.
الآن، راقبي ما يعرف بـ"خطّ الحياة" أو Life Line، ألا وهو الخطّ الأول من الناحية العلوية والذي يمتدّ من جهة اليسار وحتى اليمين صعوداً.
قارني هذا الخط بالصورة التالية:
الشكل رقم 1: لقد ولدتِ لتكوني قائدة بإمتياز، فأنتِ شخصية مستقلّة، ذكية وتتمتعين بقدرة مذهلة على إتخاذ القرارات اللازمة وإصدار الأحكام الصحيحة بحقّ الآخرين. لكن، وعلى رغم شخصيتكِ المحبوبة، إلّا أنكِ تميلين إلى البرود العاطفي وعدم التمتّع بالحساسية تجاه مشاعر الآخرين، فلا تبالين إن قمتِ بأذيتهم أو إهمالهم.
الشكل رقم 2: أنتِ شخصية لطيفة ومراعية لمشاعر الآخرين إلى حدّ كبير. ولكن، على رغم أنّ هذه الميزة إيجابية إجمالاً، إلا أنّها تقف عائقاً في إتخاذكِ بعض القرارات، وذلك لأنكِ تفكرين كثيراً بالآخرين، حتى أحياناً قبل نفسكِ. يحبكِ كلّ من حولكِ، وتستطيعين الحصول على ثقة الآخرين بكِ.
الشكل رقم 3: أنتِ تشابهين إلى حدّ كبير الشخصية المذكورة في الشكل رقم 1. راجعي الوصف المذكور أعلاه لأنّه ينطبق عليكِ أيضاً.
الشكل رقم 4: تتمتّعين بثقة كبيرة في نفسكِ، ولديكِ حس القيادة. صبورة إلى حدّ كبير، تهتمين بالآخرين من دون مقابل ويقسم كلّ من يقابل على أنكِ من ألطف الأشخاص. صاحبة قلب طيب وتقدمين على فعل الخير من دون مقابل، إلاّ أنّ هذه الطباع الرقيقة قد تدخلكِ في الكثير من المتاعب بسبب إستغلال الآخرين لكِ.
نصيحة خاصة من الموقع يجب علينا قولها
علم النجوم وما يسمى بالمطالع وقراءة الكفّ وقراءة الفنجان ومعرفة الخط ، وما أشبه ذلك مما يدّعيه الكهنة والعرافون والسحرة كلها من علوم الجاهلية التي حرّمها الله ورسوله ، ومن أعمالهم التي جاء الإسلام بإبطالها والتحذير من فعلها أو إتيان من يتعاطاها وسؤاله عن شيء منها أو تصديقه فيما يخبر به من ذلك ، لأنه من علم الغيب الذي استأثر الله به .
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره ، وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم ، طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته ، وحذراً من غضب الله عليه ، وابتعاداً عن
هل تعلمين أن بإمكانكِ كشف الكثير عن شخصيتكِ من خلال راحة يدكِ فقط؟ كلّ ما عليكِ فعله هو الخضوع للإختبار التالي الفائق البساطة لتحديد أبرز طباعكِ ومعالم شخصيتكِ.
طريقة إجراء الإختبار:
إرفعي يدكِ اليمنى وإنظري إلى راحة يدكِ.
الآن، راقبي ما يعرف بـ"خطّ الحياة" أو Life Line، ألا وهو الخطّ الأول من الناحية العلوية والذي يمتدّ من جهة اليسار وحتى اليمين صعوداً.
قارني هذا الخط بالصورة التالية:
الشكل رقم 1: لقد ولدتِ لتكوني قائدة بإمتياز، فأنتِ شخصية مستقلّة، ذكية وتتمتعين بقدرة مذهلة على إتخاذ القرارات اللازمة وإصدار الأحكام الصحيحة بحقّ الآخرين. لكن، وعلى رغم شخصيتكِ المحبوبة، إلّا أنكِ تميلين إلى البرود العاطفي وعدم التمتّع بالحساسية تجاه مشاعر الآخرين، فلا تبالين إن قمتِ بأذيتهم أو إهمالهم.
الشكل رقم 2: أنتِ شخصية لطيفة ومراعية لمشاعر الآخرين إلى حدّ كبير. ولكن، على رغم أنّ هذه الميزة إيجابية إجمالاً، إلا أنّها تقف عائقاً في إتخاذكِ بعض القرارات، وذلك لأنكِ تفكرين كثيراً بالآخرين، حتى أحياناً قبل نفسكِ. يحبكِ كلّ من حولكِ، وتستطيعين الحصول على ثقة الآخرين بكِ.
الشكل رقم 3: أنتِ تشابهين إلى حدّ كبير الشخصية المذكورة في الشكل رقم 1. راجعي الوصف المذكور أعلاه لأنّه ينطبق عليكِ أيضاً.
الشكل رقم 4: تتمتّعين بثقة كبيرة في نفسكِ، ولديكِ حس القيادة. صبورة إلى حدّ كبير، تهتمين بالآخرين من دون مقابل ويقسم كلّ من يقابل على أنكِ من ألطف الأشخاص. صاحبة قلب طيب وتقدمين على فعل الخير من دون مقابل، إلاّ أنّ هذه الطباع الرقيقة قد تدخلكِ في الكثير من المتاعب بسبب إستغلال الآخرين لكِ.
نصيحة خاصة من الموقع يجب علينا قولها
علم النجوم وما يسمى بالمطالع وقراءة الكفّ وقراءة الفنجان ومعرفة الخط ، وما أشبه ذلك مما يدّعيه الكهنة والعرافون والسحرة كلها من علوم الجاهلية التي حرّمها الله ورسوله ، ومن أعمالهم التي جاء الإسلام بإبطالها والتحذير من فعلها أو إتيان من يتعاطاها وسؤاله عن شيء منها أو تصديقه فيما يخبر به من ذلك ، لأنه من علم الغيب الذي استأثر الله به .
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره ، وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم ، طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته ، وحذراً من غضب الله عليه ، وابتعاداً عن
