حصريات مدونة بالعربى اون لاين
من كان ليعلم أنّ بإمكانكِ إكتشاف الكثير عن نفسكِ وشخصيتكِ من خلال طول أصابعكِ فقط؟ هذا ما يطلعكِ عليه إختبار بسيط وممتع، يقسّم أصابع اليدين إلى 3 فئات، تكشف كلّ فئة عن طباع صاحبها!
كلّ ما عليكِ فعله هو رفع يدكِ اليسرى والنظر إلى أصابعكِ الثلاث: السبابة، الوسطى والبنصر، وملاحظة طول كلّ منها، ثمّ مقارنة نمطها مع الصورة التالية، وإختيار الفئة التي تنتمين إليها:
هل عرفتِ إلى أي رقم تنتمين؟ الآن، قارني النتيجة التي حصلتِ عليها مع تحليلات الشخصية التالية:
- أصحاب الفئة 1: شخصية ساحرة ولكن براغماتيكيّة! الأشخاص الذي يمتلكون إصبع سبابة أطول من البنصر إجمالاً ما يتمتعون بكاريزما قوية تجعلهم لا يقاومون ومحبوبون من قبل كلّ من حولهم. إجمالاً ما يستطيع هؤلاء الأشخاص إنقاذ أنفسهم من أي مأزق بواسطة الكلام المناسب. يعرفون حلّ المشاكل ودائماً ما يلعبون دور المصلح في فضّ النزاعات.
- أصحاب الفئة 2: الأشخاص الذين يمتلكون إصبع سبابة أطول من البنصر يتمتّعون إجمالاً بثقة عالية بالنفس، وجدارة كبيرة تخوّلهم إنجاز كلّ ما يخطّطون لفعله. يحبّون الوحدة في شكل كبير، ويجدون سهولة أكبر في العمل وتحقيق مرادهم، ولكن ذلك لا يجعل منهم أشخاصاً منعزلين. يركّزون على أهدافهم في شكل كبير ويقدّرون ما يمتلكونه، إلا أنّهم دائماً ما يطمحون للمزيد!
- أصحاب الفئة 3: يتميز الأشخاص الذين يمتلكون إصبع السبابة والبنصر بالطول نفسه بحبّ السلام والسعي الدائم لتفادي المشاكل والنزاعات مع الآخرين. إنّهم منظمون في شكل كبير، وينسجمون إجمالاً مع الجميع مهما إختلفت شخصيتهم. أوفياء إلى أبعد الحدود في علاقاتهم العاطفيّة والشخصيّة، ويهتمّون بالشريك بكل حنان ولطف. ولكن تحت هذا المظهر المسالم، قد تظهر عصبية مفرطة في حال تمّ إستفزازهم أو الضغط عليهم في شكل كبير.
هام جدااااااااااااااا من الموقع
علم النجوم وما يسمى بالمطالع وقراءة الكفّ وقراءة الفنجان ومعرفة الخط ، وما أشبه ذلك مما يدّعيه الكهنة والعرافون والسحرة كلها من علوم الجاهلية التي حرّمها الله ورسوله ، ومن أعمالهم التي جاء الإسلام بإبطالها والتحذير من فعلها أو إتيان من يتعاطاها وسؤاله عن شيء منها أو تصديقه فيما يخبر به من ذلك ، لأنه من علم الغيب الذي استأثر الله به .
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره ، وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم ، طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته ، وحذراً من غضب الله عليه ، وابتعاداً عن أسباب الشرك والكفر التي من مات عليها خسر الدنيا والآخرة "
ونصيحتي لكل من يتعلق بهذه الأمور أن يتوب إلى الله ويستغفره ، وأن يعتمد على الله وحده ويتوكل عليه في كل الأمور مع أخذه بالأسباب الشرعية والحسية المباحة وأن يدع هذه الأمور ويبتعد عنها ويحذر سؤال أهلها أو تصديقهم ، طاعة لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وحفاظاً على دينه وعقيدته ، وحذراً من غضب الله عليه ، وابتعاداً عن أسباب الشرك والكفر التي من مات عليها خسر الدنيا والآخرة "
