الأحد، 18 يناير 2015

معجزة إكتشفها العلماء الأمريكان .. تعرف عليها






عبر أبحاث علمية تم نشرها بواسطة المجلة العلمية العالمية "مجلة البيولوجيا الجزيئية النباتية"وجد فريق من العلماء الأمريكان أن بعض النباتات الإستوائية تصدر ذبذبات فوق صوتية ، تم تسجيلها ورصدها بالأجهزة العلمية الحديثة المتخصصة في ذلك.
وكان العلماء الأمريكيون قد أمضوا ثلاثة سنوات تقريباً في متابعة دراسة هذه الظاهرة المحيرة ، وقد توصلوا إلى تحليل تلك النبضات فوق الصوتية إلى إشرات "كهرو ضوئية" بواسطة جهاز رصد الكتروني ، وقد لاحظ العلماء أن تلك النبضات الكهرو ضوئية تتكرر أكثر من 100 مرة في الثانية الواحدة.

فأشار البروفسير "وليام بروان" الذي كان يقود الفريق المختص بدراسة تلك الظاهرة" ، أن بعد تلك النتائج تم التوصل إليها لم يكن يوجد أمامنا تفسير علمي لتلك الظاهرة ، وقمنا بعرض تلك النتائح البحثية على عدد من الجامعات ، والمراكز العلمية المختصة في الولايات المتحدة الأمريكية .
ولكنهم عجزوا عن تفسير تلك الظاهرة ، وأصيبوا بالحيرة والدهشة.
وفي المرة الاخيرة ، تم إجراء تجربة أمام فريق علمي في بريطانيا ، وكان من بينهم عالم بريطاني مسلم من أصل هندي .
وبعد 5 أيام من التجارب العملية التي حيرت الفريق البريطاني ، وقف العالم البريطاني المسلم وقال :
نحن المسلمون لدينا تفسير لهذه الظاهرة منذ 1400 عام.
اندهش العلماء من هذا الكلام وألحوا عليه أن يذكر لهم ماذا يقصد وماهو تفسير تلك الظاهرة .
فقرأ عليهم قوله تعالى :
"وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا"
وماهي النبضات الكهروضوئية إلا لفظ الجلالة كما هو ظهر على شاشة الجهاز.
وقد ساد الصمت والزهول في القاعة التي كان يتحدثون فيها.
سبحان الله ، فها هي معجزة أخرى من معجزات هذا الدين الحق ، فكل شئ يسبح باسم الله عز وجل.
وقد قام المسؤول عن الفريق "وليام براون" بالتحدث مع العالم الإسلامي الذي كان معهم لمعرفة هذا الدين الذي أنبأ الرسول الأمي قبل 1400 عام بهذه المعجزة ، فشرح له هذا العالم الإسلام ، وقام بإعطائة القرآن الكريم وتفسيره باللغة الإنجليزية.
bedo

About bedo

Author Description here.. Nulla sagittis convallis. Curabitur consequat. Quisque metus enim, venenatis fermentum, mollis in, porta et, nibh. Duis vulputate elit in elit. Mauris dictum libero id justo.

Subscribe to this Blog via Email :